Sabtu, 10 Maret 2012

BACAAN BACAN TAHLIL BESERTA DOANYA BACAAN TAHLIL
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
إِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ اْلمُصْطَفَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَاناَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَإِلَى أَرْوَاحِ اٰبَائِهِ وَأُمَّهَاتِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ وَإِخْوَانِهِ مِنَ الْمُرْسَلِيْنَ وَاٰلِ كُلٍّ وَأَصْحَابِ كُلٍّ أَجْمَعِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ وَتاَبِعِى التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ الْفَاتِحَة .............
ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ الْأَئِمَّةِ الْأَرْبَعَةِ الْمُجْتَهِدِيْنَ وَمُقَلِّدِيْهِمْ فِي الدِّيْنِ وَإِلَى أَرْوَاحِ اْلعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالْأَوْلِيَآءِ أَيْنَمَا كَانُوْا مِنْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ إِلَى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا وَبِلَادِهَا وَجِبَالِهَا وَأَوْدِيَتِهَا خُصُوْصًا إِلَى الشَّيْخِ الْقُطْبِ الرَّباَّنِيِّ وَاْلعَارِفِ الصَّمَدَنِي الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجِيْلَانِي رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ أَعَادَ اللهُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكاَتِهِمْ وَكَرَامَتِهِمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ لَهُمُ الْفَاِتحَة...
ثُمَّ إِلَى حَضْرَةِ اٰبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَأَخْوَالِنَا وَخَالَاتِنَا وَأَعْمَامِنَا وَعَمَّاتِنَا وَمَشَايِخِنَا وَمُؤَلِّفِي الْكُتُبِ خُصُوْصًا إِلَى مُؤَلِّفِ الْكُتُبِ الَّتىِ تَعَلَّمْنَاهَا وَعَلَّمْنَاهَا وَإِلَى أَرْوَاحِ جَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ الْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتِ خُصُوصًا إِلَى حَضْرَةِ مَنْ كَانَتِ الْقِرَاءَةُ وَالتِّلَاوَةُ لَهُ .....اَلْفَاتِحَة .....
لآإِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ، اَللهُ الصَّمَدُ، لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ.
لَاإِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ، مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ، وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ، وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثاَتِ فِي الْعُقَدِ، وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ.
لآإِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ، مَلِكِ النَّاسِ، إِلٰهِ النَّاسِ، مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ، الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُوْرِ النَّاسِ، مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ.
لآإِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. اَلْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، اَلرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ، مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ، إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ، اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ، صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّآلِّيْنَ. رَبِّ اغْفِرْ وَلِوَالِدَيَّ آمِيْنَ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. الٓمٓ، ذٰلِكَ الْكِتَابُ لَارَيْبَ فِيْهِ هُدًى لِلْمُتَّقِيْنَ، الَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيْمُوْنَ الصَّلٰوةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُوْنَ، وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَآ أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَآ أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ، وَباِلأٰخِرَةِ هُمْ يُوْقِنُوْنَ، أُولٓئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولٓئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ. وَإِلٰهُكُمْ إِلٰهٌ وَاحِدٌ، لآإِلٰهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيْمُ. اَللهُ لآإِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ اْلقَيُّوْمُ، لَاتَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَانَوْمٌ، لَهُ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ، مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهُ~ إِلَّا بِإِذْنِهِ، يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَايُحِيْطُوْنَ بِشَيْئٍ مِنْ عِلْمِهِٓ إِلَّا بِمَا شَآءَ، وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوَاتِ وَالْأَرْضَ، وَلَايَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ اْلعَلِيُّ الْعَظِيْمُ. لِلهِ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ، وَإِنْ تُبْدُوْا مَا فِيٓ أَنْفُسُكُمْ أَوْ تُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ، فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَآءَ، وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ. اٰمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُوْنَ، كُلٌّ اٰمَنَ بِاللهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ، لَانُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ، وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيْرُ، لَايُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا، لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَااكْتَسَبَتْ، رَبَّناَ لَاتُؤَاخِذْنَآ إِنْ نَسِيْنَآ أَوْ أَخْطَأْنَا، رَبَّناَ وَلَاتَحْمِلْ عَلَيْنَآ إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا، رَبَّناَ وَلَاتُحَمِّلْنَا مَالَاطَاقَةَ لَنَا بِهِ، وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنْتَ مَوْلٰنَا فَانْصُرْناَ عَلَى اْلقَوْمِ الْكاَفِرِيْنَ (إِرْحَمْنَا يَآ أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ 7×) رَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ اْلبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ. إِنَّمَا يُرِيْدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرُكُمْ تَطْهِيْرًا. إِنَّ اللهَ وَمَلآئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّ، يَآ أَيُّهَا الَّذِيْنَ اٰمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا .
اللهم صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ 33×
اللهم صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلَاةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ نُوْرِ الْهُدَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمَ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ اْلغَافِلُوْنَ. اللهم صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلَاةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ شَمْسِ الضُّحَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمَ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ اْلغَافِلُوْنَ. اللهم صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلَاةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ بَدْرِ الدُّجَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمَ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَكَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ اْلغَافِلُوْنَ. وَسَلِّمَ رَضِيَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَنْ سَادَاتِنَا أَصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ أَجْمَعِيْنَ.
(إمام/مأموم) وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ، وَلَاحَوْلَ وَلَاقُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ.
أَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْمَ 33×
(إمام) اَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمَ، الَّذِي لآإِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ وَأَتُوْبُ إِلَيْهِ، تَوْبَةَ عَبْدٍ مُؤْمِنٍ مُسِيْءٍ ظَالِمٍ لَايَمْلِكُ لِنَفْسِهِ ضَرًّا وَلَانَفْعًا وَلَامَوْتًا وَلَاحَيَاةً وَلَانُشُوْرًا، مُسْتَشْفِعًا إِلَى اللهِ تَعَالَى بِكَلِمَتَيْنِ خَفِيْفَتَيْنِ عَلَى اللِّسَانِ ثَقِيْلَتَيْنِ فِي الْمِيْزَانِ حَبِيْبَتَيْنِ إِلَى الرَّحْمٰنِ.
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ 7×
(إمام) نَوَيْتُ تَقَرُّبًا إِلَى اللهِ تَعَالَى، أَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ :
لآإِلٰهَ إِلَّا اللهُ ( حَيٌّ مَعْبُوْدٌ ) سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
لآإِلٰهَ إِلَّا اللهُ ( حَيٌّ بَاقٍ ) سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
لآإِلٰهَ إِلَّا اللهُ 100×
لآإِلٰهَ إِلَّا اللهُ سَيِّدُنَا مَحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ
كَلِمَةٌ حَقٌّ عَلَيْهَا نَحْيَى وَعَلَيْهَا نَمُوْتُ وَعَلَيْهَا نُبْعَثُ إِنْ شَآءَ اللهُ مِنَ اْلآمِنِيْنَ . آمِيْن.....
الفاتحة..........



Do’a Setelah Tahlil
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ، اَلْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ، حَمْدًا يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ، يَارَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِى لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ، اللهم صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ الْأَهْوَالِ وَالْآفَاتِ، وَتَقْضِى لنَا بِهَا جَمِيْعَ الْحَاجَاتِ، وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السِّيئَاتِ، وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَاتِ، وَتُبَلِّغُنَا بِهَا أَقْصَى الْغَايَاتِ، مِنْ جَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ فِي الْحَيَاتِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ. اللهم أَوْصِلْ وَتَقَبَّلْ مِثْلَ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ وَمَا تَلَوْنَاهُ مِنَ الْفَاتِحَةِ وَسُوْرَةِ الْإِخْلَاصِ وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ وَغَيْرِ ذٰلِكَ وَمَا سَبَّحْنَاهُ وَحَمِدْنَاهُ مِنْ قَوْلِنَا حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ اْلوَكِيْلُ وَلاَحَوْلَ وَلَاقُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ اْلعَظِيْمِ، وَمَا اسْتَغْفَرْناَهُ مِنْ قَوْلِنَا أَسْتَغْفِرُ اللهَ اْلعَظِيْمَ، وَمَا هَلَّلْنَاهُ مِنْ قَوْلِنَا لآإِلٰهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَمَا صَلَّيْنَاهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. اللهم اجْعَلْ ثَوَابَ ذٰلِكَ كُلِّهِ هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَرَحْمَةً مِنْكَ نَازِلَةً وَبَرَكَاةً شَامِلَةً إِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَإِلَى حَضْرَةِ اٰبَائِهِ وَأُمَّهَاتِهِ وَذُرِّياَتِهِ وَإِخْوَانِهِ مِنَ النَّبِيِّيْنَ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَاٰلِ كُلٍّ وَأَصْحَابِ كُلٍّ أَجْمَعِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ وَتَابِعِى التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنَ. وَإِلَى حَضْرَةِ الْأَئِمَّةِ الْأَرْبَعَةِ الْمُجْتَهِدِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ اْلعَامِلِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَحَسُنَ اُولٓئِكَ رَفِيْقًا، خُصُوْصًا إِلَى حَضْرَةِ الشَّيْخِ اْلقُطْبِ الرَّباَّنِى الشَّيْخِ عَبْدِ اْلقَادِرِ الْجِيْلَانِى رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ أَجْمَعِيْنَ أَعَادَ اللهُ عَلَيْنَا مِنْ شَفَاعَتِهِمْ وَبَرَكَاتِهِمْ وَكَرَامَتِهِمْ آمِيْن يَارَبَّ الْعَالَمِيْنَ خُصُوْصًا خَآصَّةً إِلَى حَضْرَةِ اٰبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَأَخْوَالِنَا وَخَالَاتِنَا وَأَعْمَامِنَا وَعَمَّاتِنَا وَمَشَايِخِنَا وَجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ الْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتِ. وَنَخُصُّ خُصُوْصًا خَاصَّةً إِلَى حَضْرَةِ مَنْ كَانَتِ الْقِرَاءَةُ وَالتِّلَاوَةُ بِسَبَبِهِ أَنْتَ تَعْلَمُ بِهِ وَبِاسْمِهِ ...... اللهم اجْعَلْ ذٰلِكَ فِدَاءً لَهُ مِنَ النَّارِ، وَحِجَابًا لَهُ مِنَ النَّارِ، وَسِتْرًا لَهُ مِنَ النَّارِ. اللهم اغْفِرْ لَهُ (ها) وَارْحَمْهُ (ها) وَاعْفُ عَنْهُ (ها) وَاسْتُرْ عُيُوْبَهُ (ها) وَتُبْ تَوْبَتَهُ (ها) وَتَقَبَّلْ أَعْمَالَهُ (ها) وَنَوِّرْ قَبْرَهُ (ها) وَاجْعَلِ اْلجَنَّةَ مَأْوَاهُ (ها) وَمَدْخَلَهُ (ها) بِرَحْمَتِكَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ. ( اللهم اجْعَلْ قَبْرَهُ (ها) رَوْضَةً مِنْ رِيَاضِ الْجِنَانِ وَلَاتَجْعَلْ قَبْرَهُ (ها) حُفْرَةًَ مِنْ حُفَرِ النِّيْرَانِ 3× )، (اللهم بِحَقِّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ إِرْحَمْهُ (ها) وَلَا تُعَذِّبْهُ (ها) 3×)، رَبَّناَ اٰتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ، سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ. آمِينْ. اَلْفَاتِحَة..........

Tidak ada komentar:

Posting Komentar